الرئيس العراقي فؤاد معصوم يشدد على كل المشاكل العالقة بين حكومة المركز والاقليم لمواجهةالظروف التي يمر بها العراق"
تاريخ النشر : 2014-11-03 18:02:50 أخر تحديث : 2024-12-21 17:43:21
السليمانية//أينانيوز//عمار علي//
شدد الرئيس العراقي" فؤاد معصوم" اليوم الاثنين، على ضرورة حلّ الخلافات والقضايا العالقة بين الحكومة الاتحادية، وحكومة اقليم كوردستان لمواجهة الظروف الصعبة التي يمر بها العراق.
معصوم وفي تصريحٍ للصحفيين عند وصوله الى مطار السليمانية في إقليم كوردستان العراق "تابعته "أينانيوز"أوضح فيه إن "الأجواء السياسية في العراق مشجعة ومهيأة حالياً ومناسبة للوصول الى تفاهمات مشتركة وتقريب وجهات النظر بين الطرفين خاصةوأن الظروف الحالية تستوجب توحيد الجهود لمواجهة التحديات التي يمربها البلد
وأضاف معصوم ان "العراق يواجه ظروفا صعبة تتطلب تكاتف جميع فرقائه ومعالجة المسائل بين بغداد وأربيل".
وهناك خلافات تعود لسنوات طويلة بين بغداد وأربيل تتعلق بإدارة البلاد والثروة النفطية وميزانية الدولة ومناطق النزاع وغيرها.
وتفاقم التوتر بين الإقليم والحكومة الاتحادية بشأنها خلال الولاية الثانية لرئيس الوزراء السابق ونائب رئيس الجمهورية الحالي نوري المالكي الذي قطع عن كوردستان حصتها من ميزانية البلاد منذ مطلع العام الحالي.
ويعول الكورد على الحكومة الجديدة برئاسة العبادي لإسدال الستار عن الخلافات العالقة وإيجاد حلول نهائية لها.
في وقتٍ يُنتظر أن يتجه وفد حكومي برئاسة رئيس وزراء الإقليم نيجيرفان بارزاني وآخر سياسي إلى بغداد قريبا لبحث تلك الخلافات على أمل التوصل الى اتفاق بشأنها.
شدد الرئيس العراقي" فؤاد معصوم" اليوم الاثنين، على ضرورة حلّ الخلافات والقضايا العالقة بين الحكومة الاتحادية، وحكومة اقليم كوردستان لمواجهة الظروف الصعبة التي يمر بها العراق.
معصوم وفي تصريحٍ للصحفيين عند وصوله الى مطار السليمانية في إقليم كوردستان العراق "تابعته "أينانيوز"أوضح فيه إن "الأجواء السياسية في العراق مشجعة ومهيأة حالياً ومناسبة للوصول الى تفاهمات مشتركة وتقريب وجهات النظر بين الطرفين خاصةوأن الظروف الحالية تستوجب توحيد الجهود لمواجهة التحديات التي يمربها البلد
وأضاف معصوم ان "العراق يواجه ظروفا صعبة تتطلب تكاتف جميع فرقائه ومعالجة المسائل بين بغداد وأربيل".
وهناك خلافات تعود لسنوات طويلة بين بغداد وأربيل تتعلق بإدارة البلاد والثروة النفطية وميزانية الدولة ومناطق النزاع وغيرها.
وتفاقم التوتر بين الإقليم والحكومة الاتحادية بشأنها خلال الولاية الثانية لرئيس الوزراء السابق ونائب رئيس الجمهورية الحالي نوري المالكي الذي قطع عن كوردستان حصتها من ميزانية البلاد منذ مطلع العام الحالي.
ويعول الكورد على الحكومة الجديدة برئاسة العبادي لإسدال الستار عن الخلافات العالقة وإيجاد حلول نهائية لها.
في وقتٍ يُنتظر أن يتجه وفد حكومي برئاسة رئيس وزراء الإقليم نيجيرفان بارزاني وآخر سياسي إلى بغداد قريبا لبحث تلك الخلافات على أمل التوصل الى اتفاق بشأنها.
