خبير: مكافحة "الإرهاب المتأسلم" تحتاج لتدابير خشنة وإجراءات استثنائية
تاريخ النشر : 2014-07-28 23:58:17 أخر تحديث : 2024-10-23 10:13:37
روافد نيوز/عواصم/وكالات/
وأشار في تصريحات خاصة لـ24، إلى أن الجماعات الإرهابية والتكفيرية أمثال داعش وأنصار بيت المقدس وأجناد مصر، تحتاج لتدابير خشنة وإجراءات أمنية حاسمة، للقضاء عليها وعلى البؤر الإرهابية في الإقليم العربي والشرق الأوسط.
وأوضح خبير الإرهاب الدولي، أن هذا النمط من الإرهاب يحتاج إلى أجهزة أمنية متطورة وجيوش متأهبة لمحاربته، وليست أجهزة أمن محلية فقط، لاسيما وأن التنظيمات الإرهابية أصبح لها تمويل ذاتي يزيد من عنفوانها في الجرائم الإرهابية.
وشدد حمودة على أهمية اتخاذ إجراءات استثنائية من قبل السلطات المصرية، للقضاء على الإرهاب المتأسلم في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما وأن هناك جيوشاً جوالة للتنظيمات الإرهابية تسيطر على آبار نفط وبنوك، كما شدد على ضرورة تفعيل حزمة من الإجراءات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية، كآليات ناعمة لمواجهة الإرهاب.
وأكد خبير الإرهاب الدولي، أن الحل الأمني وحده لن يفلح في القضاء على الإرهاب بنسبة 100%، إذ أن الحلول الأمنية استطاعت فقط تفتيت 42% من المنظمات الإرهابية في العالم.
ونوه أن جماعة أنصار بيت المقدس، هي أحد فروع تنظيم دولة الخلافة الإسلامية "داعش" الإرهابي، خاصة بعد التضارب في إعلان كل من أنصار بيت المقدس وتنظيم داعش عن مسؤوليتهما عن حادث الفرافرة الإرهابي، والذي وقع مؤخراً بمصر وحصد أرواح نحو 22 من قوات الجيش، لافتاً إلى أن تنظيم داعش نفسه مدعوم من أمريكا والصهيونية الإسرائيلية.
وأشار في تصريحات خاصة لـ24، إلى أن الجماعات الإرهابية والتكفيرية أمثال داعش وأنصار بيت المقدس وأجناد مصر، تحتاج لتدابير خشنة وإجراءات أمنية حاسمة، للقضاء عليها وعلى البؤر الإرهابية في الإقليم العربي والشرق الأوسط.
وأوضح خبير الإرهاب الدولي، أن هذا النمط من الإرهاب يحتاج إلى أجهزة أمنية متطورة وجيوش متأهبة لمحاربته، وليست أجهزة أمن محلية فقط، لاسيما وأن التنظيمات الإرهابية أصبح لها تمويل ذاتي يزيد من عنفوانها في الجرائم الإرهابية.
وشدد حمودة على أهمية اتخاذ إجراءات استثنائية من قبل السلطات المصرية، للقضاء على الإرهاب المتأسلم في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما وأن هناك جيوشاً جوالة للتنظيمات الإرهابية تسيطر على آبار نفط وبنوك، كما شدد على ضرورة تفعيل حزمة من الإجراءات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية، كآليات ناعمة لمواجهة الإرهاب.
وأكد خبير الإرهاب الدولي، أن الحل الأمني وحده لن يفلح في القضاء على الإرهاب بنسبة 100%، إذ أن الحلول الأمنية استطاعت فقط تفتيت 42% من المنظمات الإرهابية في العالم.
ونوه أن جماعة أنصار بيت المقدس، هي أحد فروع تنظيم دولة الخلافة الإسلامية "داعش" الإرهابي، خاصة بعد التضارب في إعلان كل من أنصار بيت المقدس وتنظيم داعش عن مسؤوليتهما عن حادث الفرافرة الإرهابي، والذي وقع مؤخراً بمصر وحصد أرواح نحو 22 من قوات الجيش، لافتاً إلى أن تنظيم داعش نفسه مدعوم من أمريكا والصهيونية الإسرائيلية.