أمير الكويت: لن ننسى المواقف النبيلة بدعم الحق الكويتي ودحر الغزو الصدامي
تاريخ النشر : 2017-08-02 15:53:11 أخر تحديث : 2025-01-28 04:12:29
الكويت/ روافد/ متابعة/ بعث أمير الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح، الأربعاء، ببرقيات شكر إلى قادة دول مجلس التعاون الخليجي بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين لما سماه "الغزو الصدامي الغاشم"، مشيرا إلى أن الكويت لن تنسى المواقف "النبيلة" بدعم حقها ودحر "العدوان الآثم".
وذكرت وكالة الأنباء الكويتية الرسمية "كونا" أن الصباح "بعث ببرقيات إلى قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الشقيقة وإلى رؤساء دول التحالف الدولي لعودة الشرعية الكويتية الشقيقة والصديقة بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين لجريمة الغزو الصدامي الغاشم في الثاني من آب 1990".
أمير الكويت يهاتف العبادي ويهنئه بالنصر
وعبر الصباح، وفقا للوكالة، عن "شكر دولة الكويت قيادة وحكومة وشعبا على المواقف المشرفة لهذه الدول الشقيقة والصديقة ولشعوبها في دعم الحق الكويتي ونصرته والمشاركة في قوات التحالف الدولية لدعم الشرعية الدولية لتحرير دولة الكويت ودحر ذلك الاحتلال والعدوان الآثم".
وأشار الصباح إلى أن "هذه المواقف النبيلة لن ينساها الشعب الكويتي وستظل ماثلة في ذاكرته".
يذكر أن القوات العراقية اجتاحت الكويت في العام 1990 خلال فترة حكم رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين، فيما أصدر مجلس الأمن لاحقا قراره الـ687 لسنة 1991 القاضي بإنشاء صندوق لدفع تعويضات للحكومات أو الشركات أو الأفراد الذين تكبدوا خسائر مباشرة نتيجة ذلك الغزو.
وذكرت وكالة الأنباء الكويتية الرسمية "كونا" أن الصباح "بعث ببرقيات إلى قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الشقيقة وإلى رؤساء دول التحالف الدولي لعودة الشرعية الكويتية الشقيقة والصديقة بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين لجريمة الغزو الصدامي الغاشم في الثاني من آب 1990".
أمير الكويت يهاتف العبادي ويهنئه بالنصر
وعبر الصباح، وفقا للوكالة، عن "شكر دولة الكويت قيادة وحكومة وشعبا على المواقف المشرفة لهذه الدول الشقيقة والصديقة ولشعوبها في دعم الحق الكويتي ونصرته والمشاركة في قوات التحالف الدولية لدعم الشرعية الدولية لتحرير دولة الكويت ودحر ذلك الاحتلال والعدوان الآثم".
وأشار الصباح إلى أن "هذه المواقف النبيلة لن ينساها الشعب الكويتي وستظل ماثلة في ذاكرته".
يذكر أن القوات العراقية اجتاحت الكويت في العام 1990 خلال فترة حكم رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين، فيما أصدر مجلس الأمن لاحقا قراره الـ687 لسنة 1991 القاضي بإنشاء صندوق لدفع تعويضات للحكومات أو الشركات أو الأفراد الذين تكبدوا خسائر مباشرة نتيجة ذلك الغزو.