قروض للموصليين لإنشاء مشاريع صغيرة
تاريخ النشر : 2017-07-23 07:06:19 أخر تحديث : 2024-09-19 01:45:38
بغداد/ روافد/ علاء علي/ تتجه وزارة العمل والشؤون الاجتماعية الى اعتماد برنامج لمنح قروض للعائدين الى مدينة الموصل لانشاء مشاريع صغيرة.
يأتي هذا مع اطلاقها رواتب اكثر من 73 الف مستفيد ومستفيدة من محافظة نينوى من المشمولين بشبكة الرعاية بعد اكمال عملية البحث وادخال بياناتهم.
ونقل المتحدث باسم الوزارة عمار منعم ، عن وزير العمل محمد شياع السوداني قوله ان “الفرق تمكنت من اجراء عملية البحث وادخال بيانات اكثر من 73 الف مستفيد ومستفيدة من مشمولي نينوى وتم اطلاق رواتبهم خلال الدفعة الثالثة من العام 2017 وهو جزء من التزام الحكومة تجاه النازحين في تلك المناطق، لاسيما ان الكثير منهم اصبح تحت خط الفقر بسبب جرائم “داعش” الارهابي”.
وكشف السوداني عن “وجود نية لدى الوزارة لاعتماد برنامج يتلخص بتقديم القروض للنازحين العائدين بغية انشاء مشاريع وخلق فرص عمل للموصليين تسهم في النهوض بواقعهم المعيشي”.
وبين الوزير ان “قانون الحماية الاجتماعية الجديد اكتسب اهمية كبيرة في الوضع الراهن، لان نجاحه مثل عاملا مكملا للانتصارات التي حققتها قواتنا الامنية البطلة وابناء الحشد الشعبي واصبح محط اهتمام المعنيين من حيث توجيه راتب الاعانة الى المستحقين الفعليين ووجود الباحث الاجتماعي وانشاء قاعدة بيانات رصينة وفق انظمة الكترونية متطورة وعملية تقاطع البيانات لردع الفساد والحد منه”.
يأتي هذا مع اطلاقها رواتب اكثر من 73 الف مستفيد ومستفيدة من محافظة نينوى من المشمولين بشبكة الرعاية بعد اكمال عملية البحث وادخال بياناتهم.
ونقل المتحدث باسم الوزارة عمار منعم ، عن وزير العمل محمد شياع السوداني قوله ان “الفرق تمكنت من اجراء عملية البحث وادخال بيانات اكثر من 73 الف مستفيد ومستفيدة من مشمولي نينوى وتم اطلاق رواتبهم خلال الدفعة الثالثة من العام 2017 وهو جزء من التزام الحكومة تجاه النازحين في تلك المناطق، لاسيما ان الكثير منهم اصبح تحت خط الفقر بسبب جرائم “داعش” الارهابي”.
وكشف السوداني عن “وجود نية لدى الوزارة لاعتماد برنامج يتلخص بتقديم القروض للنازحين العائدين بغية انشاء مشاريع وخلق فرص عمل للموصليين تسهم في النهوض بواقعهم المعيشي”.
وبين الوزير ان “قانون الحماية الاجتماعية الجديد اكتسب اهمية كبيرة في الوضع الراهن، لان نجاحه مثل عاملا مكملا للانتصارات التي حققتها قواتنا الامنية البطلة وابناء الحشد الشعبي واصبح محط اهتمام المعنيين من حيث توجيه راتب الاعانة الى المستحقين الفعليين ووجود الباحث الاجتماعي وانشاء قاعدة بيانات رصينة وفق انظمة الكترونية متطورة وعملية تقاطع البيانات لردع الفساد والحد منه”.
