النجوم احتلوا السجادة الحمراء بمناسبة الاحتفالات بالدورة السبعين لمهرجان “كان”
تاريخ النشر : 2017-05-25 11:34:34 أخر تحديث : 2024-11-21 05:37:49
بغداد/ روافد/ متابعة/ اجتمعت كوكبة واسعة من النجوم وحفنة من الحائزين جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان مساء الاربعاء في امسية استثنائية بمناسبة الدورة السبعين مع الوقوف دقيقة صمت على ارواح ضحايا اعتداء مانشستر.
وقال رئيس المهرجان بيار لوسكور في مطلع هذه السهرة “السينما تتضامن مع مانشستر ونحن نتعاطف معها هذا المساء”.
واستقبل المخرجون الحائزون السعفة الذهبية من الماضي والحاضر، بالتصفيق وقوفا ومن بينهم ثلاثة رجال نالوا هذا الشرف مرتين وهم البريطاني كين لوتش والدنماركي بيلي اوغست والنمسوي مايكل هانيكه المرشح للفوز بها مرة ثالثة هذه السنة.
وقالت الممثلة الفرنسية ايزابيل اوبير التي فازت مرتين بجائزة افضل ممثلة في مهرجان كان عامي 1978 و2001 إن “مناسبات الذكرى تضفي علينا شبابا!” وغنت في مطلع الامسية التي لم تنقل مباشرة عبر التلفزيون اغنية “هابي بيرثداي” للمهرجان في دورته السبعين باللغتين الفرنسية والانكليزية.
وحضر الحفلة بعد صعود استثنائي لسلم المهرجان الشهير، من المخرجين الايطالي ناني موريتي والاميركي ديفيد لينش والفرنسي-البولندي رومان بولانسكي والنيوزلندية جاين كامبيون المرأة الوحيدة الحائزة السعفة الذهبية عن فيلم “ذي بيانيست” في العام 1993.
ومن المشاركين الاخرين الاساسيين بيدرو المودوفار الذي يرئس لجنة التحكيم هذه السنة ونجما هوليوود المشاركان في عضويتها جيسيكا تشاستاين وويل سميث فضلا عن الفرنسية انييس جاوي والايطالي باولو سورينتينو.
وعلى صعيد الممثلين الذين ارتدى الرجال منهم البزات السوداء مع ربطة عنق فرشة والنساء فساتين طويلة بحسب معايير المهرجان، فقد حضرت الفرنسية كاترين دونوف ومواطنها اندريه دوسولييه ونيكول كيدمان وإيل فانينغ والايطالية مونيكا بيلوتشي مع كثيرين اخرين…
وقبل ذلك كان المهرجان قد نظم جلسات تصوير استثنائية امام 28 مصورا صحافيا ضمت نحو مئة من نجوم السينما من بينهم اوليفر ستون وجورج ميلر وانطونيو بانديراس فضلا عن ماريون كوتيار وكلوديا كارديناله وكلود لولوش وكوستا غافراس. وقد خلد النجوم انفسهم هذه اللحظة بالتقاط صور سيلفي.
واثقل اعتداء مانشستر اجواء مهرجان كان. وقد وقف المشاركون دقيقة صمت ظهرا على درج قصر المهرجانات بحضور تييري فريمو المندوب العام للمهرجان وبيار لوسكور ورئيس بلدية كان دافيد لينار وايزابيل اوبير وفرق المهرجان.
– “الحياة تستمر” –
وبعد الاعتداء قرر فريمو الغاء عرض الالعاب النارية الذي كان مقررا مع الابقاء على الامسية موضحا “يجب ان نظهر اننا لن نذعن وان الحياة تستمر”.
واضاف “ضحايا مانشستر كانوا يفعلون ما نفعله نحن هنا يجتمعون ويستمتعون بحرية الحب والشغف”.
وقالت وزيرة الثقافة الفرنسية الجديدة فرنسواز نيسين في مشاركتها الاولى في مهرجان كان “مرة جديدة يستهدف نمط حياتنا وشبابنا والثقافة”.
وقد نشرت تعزيزات امنية غير مسبوقة بمناسبة الدورة السبعين للمهرجان مع وضع كتلة اسمنتية كبيرة لمنع اي اعتداءات محتملة بشاحنات بعد عشرة اشهر على اعتداء نيس الذي اودى بحياة 86 شخصا.
وقال رئيس المهرجان بيار لوسكور في مطلع هذه السهرة “السينما تتضامن مع مانشستر ونحن نتعاطف معها هذا المساء”.
واستقبل المخرجون الحائزون السعفة الذهبية من الماضي والحاضر، بالتصفيق وقوفا ومن بينهم ثلاثة رجال نالوا هذا الشرف مرتين وهم البريطاني كين لوتش والدنماركي بيلي اوغست والنمسوي مايكل هانيكه المرشح للفوز بها مرة ثالثة هذه السنة.
وقالت الممثلة الفرنسية ايزابيل اوبير التي فازت مرتين بجائزة افضل ممثلة في مهرجان كان عامي 1978 و2001 إن “مناسبات الذكرى تضفي علينا شبابا!” وغنت في مطلع الامسية التي لم تنقل مباشرة عبر التلفزيون اغنية “هابي بيرثداي” للمهرجان في دورته السبعين باللغتين الفرنسية والانكليزية.
وحضر الحفلة بعد صعود استثنائي لسلم المهرجان الشهير، من المخرجين الايطالي ناني موريتي والاميركي ديفيد لينش والفرنسي-البولندي رومان بولانسكي والنيوزلندية جاين كامبيون المرأة الوحيدة الحائزة السعفة الذهبية عن فيلم “ذي بيانيست” في العام 1993.
ومن المشاركين الاخرين الاساسيين بيدرو المودوفار الذي يرئس لجنة التحكيم هذه السنة ونجما هوليوود المشاركان في عضويتها جيسيكا تشاستاين وويل سميث فضلا عن الفرنسية انييس جاوي والايطالي باولو سورينتينو.
وعلى صعيد الممثلين الذين ارتدى الرجال منهم البزات السوداء مع ربطة عنق فرشة والنساء فساتين طويلة بحسب معايير المهرجان، فقد حضرت الفرنسية كاترين دونوف ومواطنها اندريه دوسولييه ونيكول كيدمان وإيل فانينغ والايطالية مونيكا بيلوتشي مع كثيرين اخرين…
وقبل ذلك كان المهرجان قد نظم جلسات تصوير استثنائية امام 28 مصورا صحافيا ضمت نحو مئة من نجوم السينما من بينهم اوليفر ستون وجورج ميلر وانطونيو بانديراس فضلا عن ماريون كوتيار وكلوديا كارديناله وكلود لولوش وكوستا غافراس. وقد خلد النجوم انفسهم هذه اللحظة بالتقاط صور سيلفي.
واثقل اعتداء مانشستر اجواء مهرجان كان. وقد وقف المشاركون دقيقة صمت ظهرا على درج قصر المهرجانات بحضور تييري فريمو المندوب العام للمهرجان وبيار لوسكور ورئيس بلدية كان دافيد لينار وايزابيل اوبير وفرق المهرجان.
– “الحياة تستمر” –
وبعد الاعتداء قرر فريمو الغاء عرض الالعاب النارية الذي كان مقررا مع الابقاء على الامسية موضحا “يجب ان نظهر اننا لن نذعن وان الحياة تستمر”.
واضاف “ضحايا مانشستر كانوا يفعلون ما نفعله نحن هنا يجتمعون ويستمتعون بحرية الحب والشغف”.
وقالت وزيرة الثقافة الفرنسية الجديدة فرنسواز نيسين في مشاركتها الاولى في مهرجان كان “مرة جديدة يستهدف نمط حياتنا وشبابنا والثقافة”.
وقد نشرت تعزيزات امنية غير مسبوقة بمناسبة الدورة السبعين للمهرجان مع وضع كتلة اسمنتية كبيرة لمنع اي اعتداءات محتملة بشاحنات بعد عشرة اشهر على اعتداء نيس الذي اودى بحياة 86 شخصا.
