استطلاع: غالبية الأميركيين يعارضون التدخل العسكري في العراق
تاريخ النشر : 2014-06-21 14:57:05 أخر تحديث : 2024-11-21 05:27:33
روافد نيوز/متابعة/وكالات/
أظهر استطلاع للرأي أجرته “مؤخراً وكالة رويترز للانباء أن غالبية الأميركيين يعارضون أي تدخل عسكري امريكي في العراق.
وقالت رويترز أن “55 في المئة ممن شملهم الاستطلاع قالوا إنهم يعارضون أي تدخل أميركي من أي نوع بينما أيد ذلك عشرون في المئة فقط، ولم يكن هناك اختلاف يذكر في الاتجاه العام للردود بين الديمقراطيين والجمهوريين والمستقلين”.
وبين ممن أيدوا نوعا من التدخل كان أكثر تحرك لاقى تأييدا هو تقديم مساعدات إنسانية للاجئين جراء القتال.
ورد 45 في المئة بأن على الولايات المتحدة ألا تتدخل في العراق “أيا كانت الظروف” وقال 34 في المئة إن أوباما يضع الشروط المناسبة للتدخل. وقال 21 في المئة إن التدخل الأميركي لازم لمنع التكفيريين من الاستيلاء على السلطة.
وعكس الاستطلاع انقسامات متوقعة بين الديمقراطيين والجمهوريين بشأن توجيه اللوم في أزمة العراق وخاصة بشأن قرار الرئيس الديمقراطي أوباما سحب كل قوات الاحتلال الأميركية من البلاد في عام 2011 أي بعد ثمانية أعوام من إرسال الرئيس الجمهوري جورج بوش الابن لتلك القوات إلى العراق لاحتلاله.
وقال 61 من الجمهوريين إن الأزمة دليل على أن القوات الأميركية ما كان لها أن تنسحب من العراق بالمقارنة مع 26 في المئة من الديمقراطيين. ولكن 74 في المئة الديمقراطيين قالوا إن الأزمة دليل على أن سحب القوات كان القرار الصائب بالمقارنة مع 39 في المئة من الجمهوريين.
وشمل الاستطلاع الذي أجري عبر الإنترنت 1019 أميركيا. وأجري بين 17 و19 يونيو ويبلغ هامش المصداقية 3.5 في المئة بالزيادة او النقصان.
أظهر استطلاع للرأي أجرته “مؤخراً وكالة رويترز للانباء أن غالبية الأميركيين يعارضون أي تدخل عسكري امريكي في العراق.
وقالت رويترز أن “55 في المئة ممن شملهم الاستطلاع قالوا إنهم يعارضون أي تدخل أميركي من أي نوع بينما أيد ذلك عشرون في المئة فقط، ولم يكن هناك اختلاف يذكر في الاتجاه العام للردود بين الديمقراطيين والجمهوريين والمستقلين”.
وبين ممن أيدوا نوعا من التدخل كان أكثر تحرك لاقى تأييدا هو تقديم مساعدات إنسانية للاجئين جراء القتال.
ورد 45 في المئة بأن على الولايات المتحدة ألا تتدخل في العراق “أيا كانت الظروف” وقال 34 في المئة إن أوباما يضع الشروط المناسبة للتدخل. وقال 21 في المئة إن التدخل الأميركي لازم لمنع التكفيريين من الاستيلاء على السلطة.
وعكس الاستطلاع انقسامات متوقعة بين الديمقراطيين والجمهوريين بشأن توجيه اللوم في أزمة العراق وخاصة بشأن قرار الرئيس الديمقراطي أوباما سحب كل قوات الاحتلال الأميركية من البلاد في عام 2011 أي بعد ثمانية أعوام من إرسال الرئيس الجمهوري جورج بوش الابن لتلك القوات إلى العراق لاحتلاله.
وقال 61 من الجمهوريين إن الأزمة دليل على أن القوات الأميركية ما كان لها أن تنسحب من العراق بالمقارنة مع 26 في المئة من الديمقراطيين. ولكن 74 في المئة الديمقراطيين قالوا إن الأزمة دليل على أن سحب القوات كان القرار الصائب بالمقارنة مع 39 في المئة من الجمهوريين.
وشمل الاستطلاع الذي أجري عبر الإنترنت 1019 أميركيا. وأجري بين 17 و19 يونيو ويبلغ هامش المصداقية 3.5 في المئة بالزيادة او النقصان.