اطلاق مبكر لرئيس الوزراء الاسرائيلي السابق ايهود اولمرت
تاريخ النشر : 2017-06-29 08:07:30 أخر تحديث : 2024-11-22 09:11:46
بغداد/ روافد/ متابعة/ أعلن محامي إيهود أولمرت، أنه تم إطلاق سراح مبكر لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ايهود اولمرت.
وكانت المتحدثة باسم مصلحة السجون الإسرائيلية هانا هيربست، قالت إن "إيهود أولمرت أول رئيس وزراء سابق في تاريخ إسرائيل يقبع وراء القضبان، نقل إلى المستشفى بعد فحص طبي"، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية وعالمية.
ويشتكي أولمرت (البالغ من العمر 71 عاما) الذي يجب أن يقضي 27 شهرا وراء القضبان بسبب الفساد، من ألم في الصدر وفقا لتقارير إعلامية إسرائيلية.
يأتي ذلك في الوقت الذي ينتظر فيه أولمرت قرارا قضائيا متوقعا الخميس المقبل حول ما إذا كان سوف يتم مدة محاكمته، وقد تأخر القرار، الذي كان من المفترض أن يأتي في وقت سابق، بعد أن داهمت الشرطة دار النشر التي تخطط لنشر مذكراته.
وقال مكتب المدعى العام الإسرائيلي، في بيان، إن الشرطة تحقق في ما إذا كان أولمرت قد تطرق إلى معلومات حساسة عن الأمن القومي في مذكراته المقبلة، التي كتبها بالسجن وفقا لما ذكرته صحيفة (يديعوت احرونوت) الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني.
وكان أولمرت، الذي شغل منصب رئيس الوزراء من عام 2006 إلى عام 2009، قد دخل سجن ماسياهو إلى الجنوب الشرقي من تل أبيب في شباط عام 2016 على خلفية تلقيه رشوة وعرقلة سير العدالة.
وكانت المتحدثة باسم مصلحة السجون الإسرائيلية هانا هيربست، قالت إن "إيهود أولمرت أول رئيس وزراء سابق في تاريخ إسرائيل يقبع وراء القضبان، نقل إلى المستشفى بعد فحص طبي"، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية وعالمية.
ويشتكي أولمرت (البالغ من العمر 71 عاما) الذي يجب أن يقضي 27 شهرا وراء القضبان بسبب الفساد، من ألم في الصدر وفقا لتقارير إعلامية إسرائيلية.
يأتي ذلك في الوقت الذي ينتظر فيه أولمرت قرارا قضائيا متوقعا الخميس المقبل حول ما إذا كان سوف يتم مدة محاكمته، وقد تأخر القرار، الذي كان من المفترض أن يأتي في وقت سابق، بعد أن داهمت الشرطة دار النشر التي تخطط لنشر مذكراته.
وقال مكتب المدعى العام الإسرائيلي، في بيان، إن الشرطة تحقق في ما إذا كان أولمرت قد تطرق إلى معلومات حساسة عن الأمن القومي في مذكراته المقبلة، التي كتبها بالسجن وفقا لما ذكرته صحيفة (يديعوت احرونوت) الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني.
وكان أولمرت، الذي شغل منصب رئيس الوزراء من عام 2006 إلى عام 2009، قد دخل سجن ماسياهو إلى الجنوب الشرقي من تل أبيب في شباط عام 2016 على خلفية تلقيه رشوة وعرقلة سير العدالة.