"جوجل" يشدد الإجراءات لإزالة المحتوى المتطرف على يوتيوب
تاريخ النشر : 2017-06-19 15:41:49 أخر تحديث : 2024-11-23 15:18:51
بغداد/ روافد/ متابعة/ قالت شركة جوجل التابعة لـ "ألفابت" إنها ستنفذ المزيد من الإجراءات لتحديد وحذف أي محتوى إرهابي أو يحض على العنف أو التطرف على منصتها لمشاركة المقاطع المصورة يوتيوب.
وقالت جوجل إنها ستتخذ موقفا أكثر صرامة تجاه المقاطع المصورة التي تحتوي على محتوى متعصب أو تستخدم الدين في التحريض من خلال إصدار تحذير وعدم تزكيتها للحصول على إعجاب المستخدم حتى إذا لم تكن تنتهك السياسات بصورة واضحة.
كما ستوظف الشركة المزيد من الموارد الهندسية وستزيد استخدام التكنولوجيا للمساعدة في تحديد المقاطع المصورة المتطرفة بالإضافة إلى تدريب مصنفي محتوى ليحددوا سريعا مثل هذا المحتوى ويقوموا بحذفه.
وقال كنت ووكر المستشار العام لجوجل “في الوقت الذي عملنا فيه نحن وآخرون على مدار سنوات لتحديد وحذف المحتوى الذي ينتهك سياساتنا فإن الحقيقة المزعجة هي أننا كصناعة ينبغي أن نعترف أننا نحتاج إلى عمل المزيد الآن”.
وقالت جوجل إنها " ستوسع تعاونها مع جماعات مكافحة التطرف لتحديد المحتوى الذي قد يستخدم لتجنيد ارهابيين.
وضغطت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وهي الدول التي قتل مدنيون بها وأصيبوا في تفجيرات وعمليات إطلاق نار قام بها ارهابيون في السنوات الأخيرة على موقع فيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى مثل جوجل وتويتر من أجل بذل المزيد لحذف المحتوى المتطرف وخطاب الكراهية.
وقالت جوجل إنها ستتخذ موقفا أكثر صرامة تجاه المقاطع المصورة التي تحتوي على محتوى متعصب أو تستخدم الدين في التحريض من خلال إصدار تحذير وعدم تزكيتها للحصول على إعجاب المستخدم حتى إذا لم تكن تنتهك السياسات بصورة واضحة.
كما ستوظف الشركة المزيد من الموارد الهندسية وستزيد استخدام التكنولوجيا للمساعدة في تحديد المقاطع المصورة المتطرفة بالإضافة إلى تدريب مصنفي محتوى ليحددوا سريعا مثل هذا المحتوى ويقوموا بحذفه.
وقال كنت ووكر المستشار العام لجوجل “في الوقت الذي عملنا فيه نحن وآخرون على مدار سنوات لتحديد وحذف المحتوى الذي ينتهك سياساتنا فإن الحقيقة المزعجة هي أننا كصناعة ينبغي أن نعترف أننا نحتاج إلى عمل المزيد الآن”.
وقالت جوجل إنها " ستوسع تعاونها مع جماعات مكافحة التطرف لتحديد المحتوى الذي قد يستخدم لتجنيد ارهابيين.
وضغطت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وهي الدول التي قتل مدنيون بها وأصيبوا في تفجيرات وعمليات إطلاق نار قام بها ارهابيون في السنوات الأخيرة على موقع فيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى مثل جوجل وتويتر من أجل بذل المزيد لحذف المحتوى المتطرف وخطاب الكراهية.